الحلّ يبدأ من معرفة البرنامج العقلي الحاكم هنا وهو برنامج الضرورة , وأصحابه يختارون الجلوس على ضفّة النتيجة لا السبب فيعتقدون أنّ الحال التي هم عليها ما سببها إلّا الظروف ومن هم حولهم , وربما اعتقدوا أنّ تغيير الحال من المحال ولذلك هم لا يسعون إلى بذل أيّ جهد للانتقال نحو الأفضل , من أهمّ أسباب استحواذ هذا البرنامج على الشخص ما تلقّاه من برمجة في عمر الطفولة عزّزتها إخفاقات لم يجد حوله من يكون له سنداً واعياً حينها , نستخدم هنا التقنيّات التي تُساعدنا في تغيير البرامج العقليّة العليا .
انضم لقائمتنا البريدية